لا يوجد أذكى من أهل الحديث و الأثر لكن السفهة ظنوا أن تغلغل البعض في الآراء الكثيرة و الفلسفة جعل منهم أذكياء و من يتابع أهل الحديث في القرون المفضلة خصوصا لرأى النبوغ و العبقرية في كلامهم و لرأى الفراسة فيهم رحم الله أهل الحديث و الأثر
@محمد-ص3ه1و22 күн бұрын
و من تشبث بافكارهم ومشى على طريقتهم لا يخدغ بتجار البدع ابدا
@mzmi14222 жыл бұрын
جزاك الله خيرا شيخنا
@rahmaassiry92193 ай бұрын
جزاك الله كل خير
@mohibkhouli721 Жыл бұрын
من أهم محاضرات شيخنا أبو جعفر في علم الروايات والسند... اماط اللثام عن الكتب التي جمعت في مناقب أبي حنيفة والروايات المكذوبة التي وضعها ابن المغلس
@mahmoumamgad6 ай бұрын
جزاك ﷲ خيرًا،شيخنا 🤍
@tzipitzipi85062 жыл бұрын
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك ووفقك لما يحبه ويرضاه
@أثريلاينتميإلاإلىأهلالحديث6 ай бұрын
بارك الله فيك❤
@جبلأشم-ه9خ2 жыл бұрын
محاضرة نافعة.
@IdrisBENothman2 жыл бұрын
جزاك الله خيراً ونفع بك
@alderwal2 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا
@IbnAbdulHadi2 жыл бұрын
بارك الله فيكم
@mzmi14222 жыл бұрын
نعم… اشعر بالخداع والخيانة في مثل هذا
@hiwalteritsmepatrick14312 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا شيخنا
@abu_al.harith5703 Жыл бұрын
نسأل الله لك الثبات
@sabermabrouki65892 жыл бұрын
♥️♥️♥️
@sulaimanabdulwdood63619 ай бұрын
48:00
@إبنحجازي-ح5ك Жыл бұрын
ز
@melquiades56082 жыл бұрын
لا يمكنهم التسليم بأن أبا حنيفة مقحم في العلماء إقحامًا وأنه ليس من العلم ولا الفقه ولا الحديث ولا الذكاء في قبيل ولا دبير وأنه لشؤمه ونحاسته خرج من مدرسته ضلالة الرأي وضلالة التجهم فكلا الانحرافين الفقهي والعقدي في الأمة خرج من مدرسته... ومع ذلك يصر الطغام على أنه إمام كمالك والشافعي وسفيان وأحمد والبخاري... والسبب في إبائهم التسليم بضلاله أو على الأقل عدم استحقاقه الإمامة وعدم قدرتهم على الاعتراف بالحق هو عدم جرأتهم على التسليم بانهيار منظومة المذاهب الأربعة المتبوعة وخرافيتها لأن مذهب أهل الرأي مذهب فاسد لا يجوز اتباعه فتنتهي فكرة المذاهب الأربعة التي هرم عليها الكبير وينشأ عليها الصغير وهذا أمر لا يطيقونه... ولهذا صحت فراسة السلف فيه وفي شريعته وأنه أشام مولود ولد في الإسلام وأنه يشرع لهم ما يتعبدون به إلى يوم القيامة... وهذا حق فإن الساعة لا تقوم إلا على شرار الخلق.
@أبوالنعمانالهاشميالقرشي Жыл бұрын
قطع مهجورة عن ابن تيمية في إمام أهل الرأي وقال ابن تيمية في رده على السبكي في مسألة تعليق الطلاق: «وأكثر أهل الحديث طعنوا في أبي حنيفة وأصحابه طعنا مشهورا امتلأت به الكتب، وبلغ الأمر بهم إلى أنهم لم يرووا عنهم في كتب الحديث شيئاً فلا ذكر لهم في الصحيحين والسنن». ا هـ وقال شيخ الإسلام: وأما التجهم فاختلف النقل عنه أبي حنيفة، ولذلك اختلف أصحابه ما بين سنية وجهمية؛ لأن أصوله لا تنفى البدع وإن لم تثبتها وختاما قال ابن تيمية : وأما الفقه والرأي فقد علم أن أهل المدينة لم يكن فيهم من ابتدع بدعة في أصول الدين ولما حدث الكلام في الرأي في أوائل الدولة العباسية وفرع لهم ربيعة بن هرمز فروعا كما فرع عثمان البتي وأمثاله بالبصرة وأبو حنيفة وأمثاله بالكوفة وصار في الناس من يقبل ذلك وفيهم من يرد وصار الرادون لذلك مثل هشام بن عروة وأبي الزناد والزهري وابن عيينة وأمثالهم؛ فإن ردوا ما ردوا من الرأي المحدث بالمدينة فهم للرأي المحدث بالعراق أشد ردا فلم يكن أهل المدينة أكثر من أهل العراق فيما لا يحمد وهم فوقهم فيما يحمدونه وبهذا يظهر الرجحان. وأما ما قال هشام بن عروة: لم يزل أمر بني إسرائيل معتدلا حتى فشا فيهم المولدون: أبناء سبايا الأمم فقالوا فيهم بالرأي فضلوا وأضلوا. قال ابن عيينة: فنظرنا في ذلك فوجدنا ما حدث من الرأي إنما هو من المولدين أبناء سبايا الأمم وذكر بعض من كان بالمدينة وبالبصرة وبالكوفة والذين بالمدينة أحمد عند هذا ممن بالعراق من أهل المدينة. ولما قال مالك - رضي الله عنه - عن إحدى الدولتين إنهم كانوا أتبع للسنن من الدولة الأخرى قال ذلك لأجل ما ظهر بمقاربتها من الحدثان لأن أولئك أولى بالخلافة نسبا وقرنا. ج٢٠ ص٣١٨ - كتاب مجموع الفتاوى - متى حدث الكلام في الرأي ومن أحدثه - المكتبة الشاملة الحديثة واستفدت أثرا جليلا يفيد ان فقهاء أهل الرأي خلاف فقهاء أهل السنة والحديث قال ابن تيمية في جامع الفصول (١٣٩/١): وهذا كما أنّ الفقهاء المحمودين هم فقهاء أهل السنة والحديث، ودونهم فقهاء أهل الرأي. قال ابن تيمية عن المخالفين لأهل الحديث : ((الَّذِينَ يَعِيبُونَ أَهْلَ الْحَدِيثِ وَيَعْدِلُونَ عَنْ مَذْهَبِهِمْ جَهَلَةٌ زَنَادِقَةٌ مُنَافِقُونَ بِلَا رَيْبٍ)). وَلِهَذَا لَمَّا بَلَغَ الْإِمَامَ أَحْمَدَ عَنْ " ابْنِ أَبِي قتيلة " أَنَّهُ ذَكَرَ عِنْدَهُ أَهْلُ الْحَدِيثِ بِمَكَّةَ فَقَالَ : قَوْمُ سَوْءٍ . فَقَامَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ - وَهُوَ يَنْفُضُ ثَوْبَهُ وَيَقُولُ : زِنْدِيقٌ زِنْدِيقٌ زِنْدِيقٌ . وَدَخَلَ بَيْتَهُ . فَإِنَّهُ عَرَفَ مَغْزَاهُ «مجموع الفتاوى» (4/ 96).