حوار رائع وعميق جدا.. قلما نطلع على اراء بهذا الثراء المعرفي ..شكرا للمسكيني والمقدم
@Mahmoud-om5tz2 ай бұрын
فتحي المسكيني أسطورة وتدخلات حمامي لما شوقت الحلقة تاني لقيتها بتوضح أمور في الكلام
@nasrobenabbas7473 Жыл бұрын
فتحي المسكيني ... حقيقتا فيلسوف مبعنى الكلمة . تحية له
@فارسالكوفي4 жыл бұрын
احسنت استاذ فتحي كلام جميل
@إلهام-ي5ص6 жыл бұрын
شكرا على نشر الثقافة والفكر التوعوي شكرا لأنني بالفعل استفدت واستمتعت بهذا اللقاء الراقي والرائع
@hichambouba40827 жыл бұрын
هناك أفكار مهمة بدأها السيد فتحي المسكيني ولم يتممها أو يشرحها بسبب مقاطعات وقفزات المسضيف اﻷستاذ نادر الحمامي. لدى هذا رغبة ملحة في المحاورة، فلم يمتثل لشروط المقابلة.. لكن على كل حال نشكره على استضافته للمفكر، ونشكر المؤسسة..
@Gresleay2 жыл бұрын
حتى أنا استكربت من المذيع
@salehjafar52934 жыл бұрын
لكما التحية
@يوغنندا2 жыл бұрын
(( ان شئت )) الفيلسوف فتحي المسكيني يكشف بكلماته الكثير من الغامض والمجهول والمأزوم في ثقافتنا وفي حياتنا .. له كل الحب والتحية
@rubi22teresa4 жыл бұрын
👍
@muhammedsabbah12824 жыл бұрын
كم إستفزني المستضيف .. كأنه يحاول إظهار نفسه ... أمام الدكتور المسكيني .
@حسامسلامه-م2ق6 ай бұрын
الهوية الفعليةلٱي مجتمعمن المجتمعات أي أمة من الأمم هي ماينتجه هذا المجتمع أو هذه الأمة على الصعيدين المادي والروحي
@bilobonass21974 жыл бұрын
مقدم البرنامج و محاور الفيلسوف كارثة لا يملك اي مهارة او معرفة بفنون الحوار ، يقاطع دون اي مبرر ، حتي ان اسئلته تبين انه جاهل للفلسفة تماما اقترح تغيير هذا المنشط الكارثة
@abdelabi87355 жыл бұрын
أتسائل لماذا كل من إعتقد أنه من النخبة و حاول التكلم في موضوعات محورية كسؤال الهوية، يتفوه بجمل حادة ينتقد فيها المواطن المتدين و الإسلام؟ كنت أنتظر التطرّق للعلاقة الحميمية بين اللغة في صيانتها للهوية! واقع حالنا اليوم يؤكد ما قاله دوغول قبل سنين:"لقد حققت لنا اللغة الفرنسية ما لم تحققه لنا الجيوش". في الحقيقة، إنها وصمة عار أن تكون للغة المستعمر قيمة و منزلة أكبر من اللغات الرسمية للبلاد! لأن هناك فرق بين الإنفتاح و الدوبان أو تبنّي لغة الآخر سيِّدا كان او منتصرا.. الشاهد أن "الساسة" من أبناء ماما فرنسا يعبثون بلسان رسمي لشعب بأكمله بفرضهم للغة المستعمر..و جعل فئات داخل المجتمع تحمل أعلام الفرانكوفونية و تنشد ليلا و نهارا بلسان المستعمِر و تدّعي المواطنة و خير دليلا على هذا هو الشارع المغاربي: محمد و عائشة يقلدون جاك و جاكلين في تلوييك لسان موليير ليلا و نهارا. في ظل الإستعمار اللغوي/الثقافي و النفسي عبر الإعلام و باقي المؤسسات ظهرت عاهات و أمراض عند فئات كبيرة في المجتمع تخجل التكلم بلغاتها الأم، بل ربما تستنكف عن لغة أجدادها (أمازيغية كانت أم عربية/عروبية) بإعتقادها أن لغة الفرنسيين رمزا للرقي و الإنفتاح على حضارة ماما فرنسا. اللغة الفرنسية في الإعلام، المدرسة، الإشهار، الشارع، البيت الوثائق..الخ. يتبين جليا أن اللسان المغاربي بصفة عامة و التونسي بصفة خاصة طرأت عليه عمليات جراحية أدت بثقافة كاملة إلى هاوية المسخ. في نظري، العربية و الأمازيغية و الدارجة .. ضحايا الفرانكوفونية التي تزداد شراسة و توغلاً في أذهان الأجيال الصاعدة..مواطنون بمنطق فرنسي أي منطق رجال و أمهات الغد؟
@islamelmohamady36015 жыл бұрын
لا افهم اين المشكله من تعلم اللغه الانجليزيه والفرنسيه و الالمانيه و غيرها خصوصا ان العربيه لغه فقيره في العلوم الانسانيه و الطبيعيه انا ادرس في مرحله الماستر افضل الطلبه بيننا هم المتمكنين من اللغات الاجنبيه
@abdelabi87355 жыл бұрын
@@islamelmohamady3601 المرجو قراءة كل ما كتبت أعلاه أخي الفاضل! الموضوع ليس هو الإنطواء ، التقوقع. و عدم الإنفتاح على اللغاة الأجنبية الأخرى.. بل هو ضياع الثقافة في غياب تام لسياسة لغوية و تخطيط لغوي عبر مؤسسات الدولة. و الضياع الذي نقصد لا يأتي بين اليوم و الآخر، بل تدريجيا! بشكل مبسط و ملخص: ضياع اللغة يؤدي إلى ضياع الثقافة و ضياع الثقافة يؤدي إلى ضياع الهوية...وضياعهما معا يؤدي إلى إنقراض الأمم! و هذا الإنقراض الذي نقصد ليس "جينيا" بل هوياتيا! التاريخ خير شهيد على ما أقول. و ختاما أختم كلامي بمقولة قديمة ترجع لمفكر يهودي: "لا حياة لأمة بدون لغة"
@islamelmohamady36015 жыл бұрын
@@abdelabi8735 صديقي انا حقا لا افهم ما تقصد بضياع الثقافه هل الهويه في اليمن و العراق و مصر افضل منها في بلدان المغرب؟ هل تري ضروره منع تدريس اي لغات اجنبيه و الاكتفاء بالعربيه؟
@muhannedbennana17144 жыл бұрын
أنت ماتعرفش تفرق بين فرنسا كقوة استعمارية وفرنسا كثقافة ولغة
@abdelabi87354 жыл бұрын
@@muhannedbennana1714 ممكن تبين لنا الفرق؟
@mmadturman46144 жыл бұрын
المهرج لو يصمت قليلا ويدع الأستاذ يأخذ راحته بالحديث