يجب مراعاة اليتيم وان لايترك تحت رحمة من يتصدق عليه
@mahmoudelsafty33415 ай бұрын
و اذا حضر القسمة اولو القربي واليتامي و المساكين فارزقوهم منها وقولوا لهم قولا معروفا
@user-oe8tn4qp5e4 ай бұрын
بارك الله فيك وجزاك الله خير ا
@mahmoodzakarni494 ай бұрын
اللهم اجمعنافي الفردوس
@mahmoudelsafty33415 ай бұрын
أليس ابناء الابن او البنت المتوفين قبل ابيهم من اليتامي المذكورين في هذه الاية بل هم أولي من غيرهم
@abw_bdr2 ай бұрын
في المسح على الجوارب أليس المسح على الجوارب من تحت القدم منطقيا اولى من ظهر القدم⁉️
@abourawan.2 ай бұрын
ليست المسألة من أولى وانما من الذي مات ؟ ابو هؤلاء الايتام مات وتقسم تركته القسمة الشرعية على ورثته ومنهم ابناؤه ووالداه وانتهت تركته . أما المال الذي عند الجد فهو ملكه وليس ملك اولاده فإن قسمه بين اولاده في حياته فقد دخل ضمن ملك وتركة الولد المتوفى ابو الايتام وإن لم يقسمه فهو لورثته وإن رأى أن أبناء ابنه المتوفى محتاجين فيحق له ان يوصي بثلث التركه كاملا او جزءا منه لهم وإن رآهم غير ذلك وهو بالطبع ارحم بهم من ابيهم فله أن يوصي بما يشاء في ماله وما أعز من الولد الا ولد الولد كما هو معلوم وهو اعرف بهم وباحتياجهم واحتياج ابنائه فالمال ماله .. والأمر متروك للجد لتقدير الأمر فقد يأخذون أكثر من اي وارث - من الوصية طبعا - إن علم احتياجهم .. أما توزيع باقي نصيب الإرث فلأبنائه وبناته وأصحاب الحقوق الآخرين .. فالثلث فسحة للجد يتصرف فيه كما يشاء ويرى كجد رحيم بلاشك بأبناء ابنه .. والثلثين لكل باقي الورثة .
@user-zo4pt4du7l5 ай бұрын
جزاك الله خيرا ووفقك الله وسددك
@mosaadhasan27624 ай бұрын
الشيخ المحترم المستمعون الافاضل فضلا أقرا كتاب (الميراث في كتاب الله تعالى) للمهندس عدنان الرفاعي فيه تفصيل شديد لهذه الامور و غيرها اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا إتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه الكتاب موجود على النت
@user-rf4kr1wj4b3 ай бұрын
الوصية الواجبة لا تقول بالثلث تحديدا وإنما تقول ( بما لا يزيد عن الثلث) ويفهم من ذلك أنها يمكن أن تكون أقل من الثلث والحل في ما تراه من عدم الانصاف في الأمثلة التي تفضلت بها أن يضاف شرط ينص على ( أن لا يزيد نصيب الحفيد عن نصيب الابن) وتنتهي المشكلة والله أعلم
@user-ex2gv3sm6b2 ай бұрын
السلام عليكم ورحمة الله افيدونا ياشيخ ابي توفا قبل امه وبعد وفاته قمت جدتي بوصيه تقيمنا مقام ابوناء ولاكن لم تذكر اسقط السدس وتطالب به ولاكن بعد وفاتها طالبونا اعمامنا باخراج السدس لهم ماحكمه
@abosalhsalh12272 ай бұрын
المصيبة يادكتور أنهم نصبوا أنفسهم على أنهم أعطف وأحن من رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة على الأيتام أو الورثة مع علمهم أنه ما من أحد رعى وحث على رعاية اليتيم أو على حق الورثة من النبي عليه الصلاة والسلام فضلا على أنهم أعملوا القوانين الوضعية ونصبوها على كتاب الله
@abdelhakidloukil9263 ай бұрын
ليس لديك دليل قاطع
@HejjeNsjsj-xr8qe4 ай бұрын
الوصيه الواجبة بدعه. إذا توفي لابن فإن ابن الابن يرث جده كمىراث أبيه المتوفي ويرث الجد من الحفيد. اباؤكم وابناؤكم لا تدرون ايهم اقرب لكم نفعاً
@user-wo8zo8xf8q4 ай бұрын
هذا لا دخل له في البدعة فالبدعه لها تعلق بباب العبادات
@adelibrahim76472 ай бұрын
أنت بتالف في الدين يا باشا
@husseinkhoweleh6107Ай бұрын
ابنائكم تشمل الاحفاد وكذالك العكس الجد يرث الحفيد في حاله وفاة الولد وفناوة الفقهاء تخالف كتاب الله وهو صناعة شيطانيه
@user-th5ue1mr2o3 ай бұрын
على هذا الكلآم كثير من الأيتام سيخرجون من دين الإسلام......احنه أيتام وطبقو علينا هذا نعيش.على صدقات الغرباء والجد والاعمام يعيشون بارفاهيه قصور واحدث السيارات....واحنه عايشين حياة صعبه اين العدل......في هذا الدين ؟؟؟
@abourawan.2 ай бұрын
ليست المسألة المعتبرة عدلا وشرعا وقانونا من أولى وانما من الذي مات ؟ ابو هؤلاء الايتام مات وقسمت تركته سابقا القسمة الشرعية على ورثته ومنهم اولاده ووالداه وانتهت تركته . أما المال الذي عند الجد فهو ملكه وليس ملك اولاده فإن قسمه بين اولاده في حياته سابقا فقد دخل ضمن ملك وتركة الولد المتوفى ابو الايتام وإن لم يقسمه فهو لورثته وإن رأى أن أبناء ابنه المتوفى محتاجين فيحق له بكل حرية ان يوصي بثلث التركه كاملا او جزءا منه لهم ، ولذلك لم يحدده بمقدار ليترك مجالا للزيادة عن نصيب حتى الأعمام في ماله إذا توفي لو رآى حاجتهم لذلك فلم يحدها بنصيب كنصيبهم لأنهم ربما هم يحتاجون أكثر من نصيب أبيهم لانقطاع من ينفق عليهم ..وهذا هو الغالب فيحتفظ لهم بثلث التركة كلها بينما يبقى لجميع الورثة ثلثين بل ربما عاد جزء من ارث الابن المتوفى لوالده ليحفظه للأيتام فهو مستأمن على حفظه والتوصية به لاحقا ضمن الثلث ويزيد عليه لأبناء ابنه وهذا من رحمة ومقاصد الشريعة بالأيتام ..أي احتمالية الزيادة الزيادة وليس النقص .. والخلل ان حصل يكون من عدم كتابته للوصية كما أمر وشدد الله تعالى ورسوله الله صلى الله عليه وسلم .. وإن رآى الجد ان الأحفاد موسرين أكثر من بقية ابنائه فله الحق في التصرف بما يراه الأنسب لأولاده وأحفاده .. ولن يظلمهم والمؤمن مؤتمن وهو بالطبع ارحم بهم من ابيهم فله أن يوصي بما يشاء في ماله وكما يقال في ذلك (ما أعز من الولد الا ولد الولد) فوالد المتوفى أرحم وأعرف بأولاد ابنه وباحتياجهم ويرى حالهم أكثر مني ومن غيري يعلم ايضا احتياج او غنى ابنائه ..وفي النهاية فالمال ماله هو ولو تبرع به كله ولم يبق لأحد شيئا فهو وأنا وانت أحرار فيما نملك قبل انتقال الملكية للورثة بالموت فقط .. والأمر فيه فسحة وحرية ومتروك لوالد المتوفى الحزين بالطبع على ولده وذريته والمستأمن لتقدير الأمر فقد يأخذون أكثر من اي وارث يرث من الوصية إن علم والد المتوفى حاجتهم لذلك .. بل إن أكثر القضايا من الأبناء العاقين في محاكم الإرث هي بسبب اعتراضهم على ذهاب ثلث التركة كاملا لأبناء أخيهم .. والله المستعان .. وتوزيع باقي الثلثين لأبنائه وبناته الأحياء وأصحاب الفروض الآخرين .. فالخلاصة أن الثلث فسحة للجد يتصرف فيه كما يرى كجد مكلوم حزين رحيم بلاشك بأبناء ابنه المتوفى .. والثلثين لكل باقي الورثة .. ودائما علينا أن نستحضر " أأنتم أعلم أم الله " والقاعدة ان كل عدل فهو أحب عند الله تعالى منك وكل ظلم فهو أشد كرها عند الله من كرهك له .. فقد حرم الظلم على نفسه رغم انه لا ملزم له سبحانه فكيف يتصور جاهل سماح الله تعالى بظلم أيتام .. ومن هذا المنطلق أو في هذا السبيل يجب أيضا النظر الى مصالح الورثة في غير ما تدخل في النصيب الشرعي لكل وارث .. والله تعالى أحكم وأعلم وأعدل جل وعلا ..
@ahmedelmouraoui51082 ай бұрын
يا رجل تكلم في قضية الأحفاد من منظور إسلامي ودع عنك الغرب
@ahmedelmouraoui51082 ай бұрын
الشيخ لم توفق في كلامك،نحن نتكلم عن الأحفاد الذين لم يأخذوا شيئا
@azzdine4352 ай бұрын
😭😭😭😭
@a.m.48624 ай бұрын
الأحفاد يرثون بنص كتاب الله تعالى، راجعوا حلقات: ما لم تسمع به من قبل عن المواريث
@user-mv4xl9vi2z4 ай бұрын
اتقى الله لا يوجد هناك فى القرآن ما تدعى
@a.m.48624 ай бұрын
@@user-mv4xl9vi2z شاهد الحلقات التي ذكرتها لك عن المواريث بعنوان: (ما لم تسمع به من قبل عن المواريث) ثم كن منصفا وأصدر الحكم الذي تريد
@a.m.48624 ай бұрын
شاهد الحلقات التي ذكرتها لك بعنوان: (مالم تسمع به من قبل عن المواريث) ثم كن منصفا واحكم بنفسك @@user-mv4xl9vi2z
@vivasports7509Ай бұрын
تفتري على الله الكذب لعنة الله عليك
@thebegesttreeАй бұрын
طيب الناس هتخرج من الاسلام بهذا الشكل. لانه لا يحقق العدالة بين الناس. وهو هدف الدين. فما ذنب هؤلاء الايتام ان يحرموا من المال بينما يتمع به ابناء اعمامهم. لا لسبب الا موت ابيهم.
@TT-pe1ge26 күн бұрын
هذا اول تعليق عاقل اقرأه في هذا الموضوع.... يحب أن نعترف ان هذا يعتبر قصور في تشريع الميراث الإسلامي....
@thebegesttree17 күн бұрын
@@TT-pe1ge التشريع الإسلامي به قصور شديد في أكثر من تسعين في المئة من قوانينه. لكن بسبب أن المسلم العادي ليس لديه العقل الناقد له فلا يستطيع أن يصل إلى هذا القصور. شيوخ السلفية والجماعات الإسلامية هى من أدت إلى وجود غشاوة على عقول المسلمين. فقل الإدراك والتمييز لديهم إلى عيوب شريعتهم. بالإضافة أن أكبر سبب في هذا الخلل هو وجود السنة. واعتبارها حاكمة ولاغية للقران. كما أن العلمانيين كل همهم هو إثبات بشرية الأديان لأن اساسهم الثقافي ماركسي أو شيوعي. بدلا من محاولة اصلاح الاسلام نفسه خاصة في جانب الشريعة. فاصلاح اي دولة اتخذ مسارين فقط : ١- إصلاح تشريعات الدين وهو ما اتبعته أوروبا. بسبب طغيان الدين في حياة الناس.حتى الوصول إلى أبعاده نهائي عن حديد سلوك الناس في الحياة. ٢- إبعاد الدين عن الحياة والتشريعات. وهو ما اتبعته الدول الماركسية والشيوعية. وبما أن الإسلام طاغى على حياة الناس في الدول الإسلامية. فالبداية الصحيحة هو اصلاح تشريعاته. عن طريق نصوص الدين نفسه. خاصة القران. وليس أبعاده نهائي كما فعل كمال اتاتورك. هديك مثال: وجود حق الطلاق في يد الزوج شفويا. أدى إلى زيادة حالات الأسر المطلقة وتفكك الأسر في المجتمع المسلم. وحل ذلك هو تقييد حق الزوج في الطلاق. وبما أن الأزهر رفض ذلك بدعوى أنه مخالف للشريعة. لكن تقييد حق الزوج في الطلاق. لا يستلزم الا جملة واحدة فقط تضاف في عقد الزواج. وهى: أن هذا العقد اثبت كتابيا بموافقة الطرفين الزوج والزوجة. ولا يمكن إلغاؤه الا كتابيا بموافقة الطرفين. لكن يجوز للزوج إلغاء هذا الزواج شفويا ثلاث مرات حسب الشريعة إذا أعطت الزوجة له هذا الحق. شفت الحل بسيط ازاي وبدون مخالفة الشريعة. هذا يسمى اصلاح. وكثير من الإصلاحات التى يمكن أن تتم بدون مخالفة القران أو السنة.
@thebegesttree17 күн бұрын
@@TT-pe1ge نسيت اقولك بمناسبة قوانين الميراث الاسلامي. لو تم اتباع القران فقط. هتكون أكثر القوانين الميراث عدالة. لكن بسبب تدخل السنة. حدث الظلم. هو فقط يتم الغاء الحديث الذي تم الاستناد عليه لحرمان أبناء الابن المتوفى. لأن هذا الحديث هو ما أسس عليه علم المواريث. لذلك يجد رجال الدين معضلة. فإذا تم إلغاء هذا الحديث. هيترتب عليه إلغاء علم المواريث. فقول رجال الدين هو ( لو لغينا هذا الحديث هيتم إلغاء علم المواريث. وبالتالي أن الفقهاء كانوا على خطأ). وبدلا من إلغاؤه تحايلوا عليه بما يسمى الوصية الواجبة.