٣. عقيدة الحنابلة في الصفات الإلهية بعد الإمام ابن تيمية وإبطال جزء الحرف والصوت: د. عبدالإله العرفج

[@moradali3256]

علامة كبير جمع بين العلم والتحقيق والاستدلال، فضلا عن الأدب الجم وعفة اللسان، بارك الله فيكم شيخنا.

[@عمرو-ز3ع]

كلامه غير دقيق للاسف يستدل برواية حنبل عن الامام احمد وراجع اقوال العلماء في رواية حنبل

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@aness7468]

​@@صفوان-و3ض​​@user-dm1ip7zl3q طريقة خنفشارية ، المقدمة عبارة عن تدليس ناعم مختلط بجهل مركب ، الأشاعرة اخذوا بالسند من الذين جاؤوا قبلهم و ابن تيمية اخترع من كيسه و بعدها انقطع الاسناد و العلم حتى ظهر ابن عبد الوهاب، نفس القصة ، شيخ الإسلام وحده لاشريك له الذي له الوصاية على الدين ، رحمه الله كان من العلماء رغم مخالفته إجماع الأمة في أكثر من ستين مسألة ، و هل تريدنا ان نؤمن بفناء النار و بقيام الحوادث في ذات الله و بقصة ان الله في شكر شاب امرد و غيرها من مستلزمات التشبيه و التجسيم ، هذه طريقة الكرامية و ليست طريقة أهل السنة والجماعة، اما الأشاعرة فهم موجودون قبل ابن تيمية و بعده بالسند المتصل إلى الآن الوقت الذي نعيش فيه و هم كبار علماء الإسلام في كل عصر ،

[@صفوان-و3ض]

@@aness7468 يعني الأشاعرة أخذا بالسند ، والحنابلة أخذوا من التوراة أو الإنجيل المحرفين أم ماذا ؟ كلهم أخذوا بالسند ، وابن تيمية كان حنبليا ، وأخذه عن مشايخه الحنابلة ، وهم عالم كبير باعتراف مشايخكم ، لكنه رجل محقق ومدقق ومتجرد للحق ، وليس صاحب نظرة ضيقة ، تتعصب لمذهبها ، مثل مشجعي الأندية الرياضية الذين يتعصبون لأنديتهم الكروية وأنت إذا عرفت نظرية (عجينة الخبز) ستفهم كلامي ، وخلاصتها : إمامك عالم كبير ، ، لكنه كان في يوم من الأيام شابا صغيرا وليس عنده علم كثير ، وكان مثل عجينة الخبز ، فعجنها استاذه على مايريد . وعلم أن أهل كل مذهب يختار اختيارات عقدية ومنهجية ويربّي عليها التلاميذ منذ نعومة أظفارهم ، وإذا كان في بعض هذه الاختيارات معارضة لبعض النصوص ، فإنهم يلقنون الناشئين هذه الاختيارات قبل أن يعرف النصوص الشرعية أصلا ، فيعتقدها التلميذ وتترسخ في ذهنه ، ثم يطرحون له مؤلفا بعد ذلك موضوعه (مشكل الحديث ) أو (مشكل الآثار) ، فيؤولون الحديث تأويلا يوافق اختياراهم ومذهبهم . فالطالب يترسخ في ذهنه أولاً ، اختيار مذهبه ، و يعتقد في نفسه جازما أن هذا الاختيار هو الموافق لنصوص الكتاب والسنة ، ثم بعد ذلك يرى أي نص يخالف اختيار مذهبه ، فيظنه نصا شاذا أو متشابها ، أو ليس عليه العمل . وهذا الأمر ظهر لي بعد دراسة المذاهب الإسلامية واختياراتها ، وأسباب الخلاف بينها . ولا يغرنك كون هذا العالم متبحرا في العلم ، وقد أمضى في العلم ما يزيد على نصف قرن ، لأنه تلقن مذهبه عندما كان شابا صغيرا لينا كعجينة الخبز ، وتم تشكيل هذه العجينة على حسب ما يراه أساتذته ومشايخه .

[@miscellaneous1000]

عن أي عفة لسان تتحدث .. لقد أتهم الشيخ عبدالرحمن الدمشقية باللواط

[@mhmdrdahmwd4837]

جزاكم الله خيراً ❤

[@ibrahimambow5212]

من أكثر العلماء أدبًا في زمننا حفظك الله

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@yousefherzallah1184]

​@@صفوان-و3ض هذا الشيخ يستشهد بكلام الحنابلة وغالب علماء الحنابلة يقولوا بهذا الكلام وانا قراته لاكثر من مرة فهذا الكلام هو المعتمد في كلام الحنابلة فلماذا يا اخي تقحم الاشاعرة في هذا الموضوع والشيخ هنا يستشهد بكلام الحنابلة لا بكلام الاشاعرة وان كان هذا الكلام فعليا يتطابق مع كلام الاشاعرة لكن حقيقة هذه النقول هي من كلام الحنابلة بل هو المعتمد في المذهب الحنبلي وهذا كما قلت سابقا فقد سمعته من اكثر من عالم من علماء الحنابلة وهو التفويض ولا يقول بخلاف هذا القول الا ابن تيمية ثم علماء السلفية المعاصرة فقط

[@yousefherzallah1184]

​​@@صفوان-و3ض هذا الشيخ يستشهد بكلام الحنابلة وغالب علماء الحنابلة يقولوا بهذا الكلام وانا قراته لاكثر من مرة فهذا الكلام هو المعتمد في كلام الحنابلة فلماذا يا اخي تقحم الاشاعرة في هذا الموضوع والشيخ هنا يستشهد بكلام الحنابلة لا بكلام الاشاعرة وان كان هذا الكلام فعليا يتطابق مع كلام الاشاعرة لكن حقيقة هذه النقول هي من كلام الحنابلة بل هو المعتمد في المذهب الحنبلي وهذا كما قلت سابقا فقد سمعته من اكثر من عالم من علماء الحنابلة وهو التفويض ولا يقول بخلاف هذا القول الا ابن تيمية ثم علماء السلفية المعاصرة فقط وللكلام اتمام

[@صفوان-و3ض]

طيب حتى لو كان مذهب الحنابلة التفويض ، فهذا اجتهاد منهم ، ولسنا ملزومين بالعمل باجتهادهم ، العبرة باتباع ا لكتاب والسنة ، وقد دل القرآن على صفة اليد لله سبحانه ، فقال تعالى {والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطوياتٌ بيمينه} ، فهل تقول بأن السموات مطوية بنعمته ؟ ما يستقيم الكلام@@yousefherzallah1184

[@muradkutkut1796]

​@@صفوان-و3ض وما هو معنى اليمين اللذي تقصده! فسرها ما دمت تقول بالمعنى!

[@bakar6820]

.. رضي الله عن شيخ الإسلام الإمام النووي . .. و نفعنا الله بعلمه و بركته. .

[@ZiyaAli40]

أسأل الله تعالى أن يهدي بكم وأن يجعلكم هاديا مهديا وراضيا مرضيا جزاكم الله خيرا وبارك بكم ونفع بعلمكم

[@bakar6820]

.. حقيقة. بعد مشاهدتي. .. لردود الشيخ الفاضل أبا حسان. .. .. اتضح لي جليا. أن من يملك الأخلاق يملك العلم. . .. و الله كفيل به ان . ينصره .و يظهر الحق على يده

[@قاصدكريم-ن4ط]

ماشاء الله تبارك الرحمن ! الشيخ الدكتور عبدالإله العرفج وعاء ملئ علماً . نأخذ منه العلم الصافي ، ونطمئن لما يقرره من المسائل . جزاه الله خيرا ورفع قدره في الدارين .

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@صفوان-و3ض]

@amh9974 طيب عندي لك بحث آخر : ما رأيك في موقف شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله من معاوية بن أبي سفيان ، ودفاعه عنه ، مع أن معاوية أسقطا لخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة ،وحولها إلى كسروية وهرقلية وسن في الإسلام سنة سيئة ، وهو أول من سنّ سنة النصب وسب علي بن أبي طالب على المنابر ، حتى صار علي يُشتم على المنابر لنحو 60عاما في زمن دولة بني أمية ، إلى أن جاء عمر بن عبدالعزيز بن مروان الأموي وأوقف هذه السنة الخبيثة ، وإليك هذا البيان الشافي في شأن معاوية :

[@صفوان-و3ض]

@amh9974 (معاوية بن أبي سفيان وإسقاطه للخلافة الراشدة) جاء في الحديث: [أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية] قال الألباني: حسن،ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة.والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة. قلت : الحديث لم يثبت وهو ضعيف، ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي،ولا حول ولا قوة إلا بالله .... 23عاما من جهاد المصطفى ومعه كل الصحابة وما قدموه من دماء وتضحيات في سبيل الله. ثم بضع وعشرون عاما من جهاد الخلفاء الراشدين ومعهم كل القبائل العربية وماحقّقوه من فتوحات. كل هذه الجهود استولى عليها معاوية وورّثها لابنه يزيد. وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية، فقُتل الحسين بن علي،سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار، واستُبيحت مدينة رسول الله، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه، واستُحِلَّ القتال في حرم الله الذي حرّمه يوم خلق السموات والأرض، وتم قصف الكعبة ،قال رسول الله يوم فتح مكة(إن هذا البلد حرمه الله يوم خلق السماوات والأرض فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة وإنه لم يحل القتال فيه لأحد قبلي ولم يحل لي إلا ساعة من نهار فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة) رواه مسلم . وبسبب مقتل الحسين،تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ،وتشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة. ومع مرور الزمان تطورت الشيعة بعد ذلك ودخل عليها عقائد خطيرة وكُفريات و ضلالات. قال ابن كثير في أحداث سنة 64هـ:وفيها اجتمع ملأ الشيعة على سليمان بن صرد بالكوفة، وتواعدوا النخيلة ليأخذوا بثأر الحسين بن علي بن أبي طالب، وما زالوا في ذلك مجدين،وعليه عازمين، من مقتل الحسين بكربلاء من يوم عاشوراء عشرة المحرم سنة إحدى وستين. وقد ندموا على ما كان منهم مِن بَعْثهم إليه، فلما أتاهم خذلوه وتخلوا عنه ولم ينصروه، فاجتمعوا في دار سليمان بن صرد وهو صحابي جليل.انتهى كلام ابن كثير كل هذه الجرائم تسبب فيها معاوية لأجل ابنه المدلَّل يزيد، ومن يزيد؟ قال الذهبي عن يزيد:وكان ناصبيا فظا غليظا جلفا يتناول المسكر ويفعل المنكر افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين واختتمها بواقعة الحرة فمقته الناس ولم يبارك في عمره وخرج عليه غير واحد بعد الحسين كأهل المدينة قاموا لله وكمرداس بن أدية الحنظلي البصري ونافع بن الأزرق وطواف بن معلى السدوسي وابن الزبير بمكة. انتهى ، سير أعلام النبلاء . كل هذه الكوارث المذكورة وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية،وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة . وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي(سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله). ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب. ومعاوية هو المتهم الأول بتسميم الحسن بن علي، وقيل المتهم يزيد،والله أعلم بالجاني وعند الله تجتمع الخصوم، وتسميم الحسن ثابت،فقد قرر الحافظ ابن حجر في كتابه تقريب التهذيب بأن الحسن مات مسموما، فقال رحمه الله:(الحسن بن علي ابن أبي طالب الهاشمي سبط رسول الله وريحانته وقد صحبه وحفظ عنه مات شهيدا بالسم سنة تسع وأربعين وهو ابن سبع وأربعين وقيل بل مات سنة خمسين وقيل بعدها). انتهى ومعاوية هو زعيم الفئة الباغية التي قتلت عمارا، وبعدما قُتل عمار لم يتب من ذلك،بل أخذ يُحرِّض الناس على شتم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، وكان الأولى بمعاوية أن يذب عن عرض سيدنا علي بن أبي طالب،بعدما تنازل له الحسن بن علي، وبعدما تمكن، عملاً بقول رسول الله(أذكركم الله في أهل بيتي) رواه مسلم، ولكنه عمل على نقيض ذلك، فقد روى مسلم عن عامر بن سعد بن أبي وقاص،عن أبيه قال له:أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال: ما يمنعك أن تسب أبا تراب؟ ) فأنكر سعد على معاوية وذكر له فضائل علي،وفي رواية أخرى( فقال سعد:أدخلتني دارك وأجلستني على سريرك،ثم وقعت في علي تَشتمُهُ؟ والله لأن يكون في إحدى خلاله الثلاث أحب إلي من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس، ...، لا أدخل عليك دارا بعد هذا اليوم، ثم نفض رداءه ثم خرج . وروى مسلم في صحيحه عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ،قَالَ : اسْتُعْمِلَ عَلَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ مِنْ آلِ مَرْوَانَ قَالَ : فَدَعَا سَهْلَ بْنَ سَعْدٍ ، فَأَمَرَهُ أَنْ يَشْتِمَ عَلِيًّا قَالَ : فَأَبَى سَهْلٌ ، فَقَالَ لَهُ : أَمَّا إِذْ أَبَيْتَ فَقُلْ : لَعَنَ اللَّهُ أَبَا التُّرَابِ فَقَالَ سَهْلٌ:مَا كَانَ لِعَلِيٍّ اسْمٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ أَبِي التُّرَابِ،وَإِنْ كَانَ لَيَفْرَحُ إِذَا دُعِيَ بِهَا ). وفي مسند أحمد:عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ ظَالِمٍ الْمَازِنِيِّ، قَالَ(لَمَّا خَرَجَ مُعَاوِيَةُ مِنَ الْكُوفَةِ،اسْتَعْمَلَ الْمُغِيرَةَ بْنَ شُعْبَةَ،قَالَ: فأَقَامَ خُطَبَاءَ يَقَعُونَ فِي عَلِيٍّ). بل وقام معاوية بتنقص الفاروق رضي الله عنه وابنه عبدالله فقد أخرج البخاري عن ابن عمر قال (دخلتُ على حفصة قلت: قد كان من أمر الناس ما ترين فلم يجعل لي من الأمر شيء فقالت: الحق فإنهم ينتظرونك وأخشى أن يكون احتباسك عنهم فُرقة, فلم تدعه حتى ذهب, فلما تفرق الناس خطب معاوية قال:من كان يريد أن يتكلم في هذا الأمر فَلْيُطْلِع لنا قَرنَهُ,فلنحن أحقُّ به منه ومِن أبيه). قال عبد الله: فَحَللتُ حبوتي وهممتُ أن أقولَ أحقُّ بهذا منك مَن قاتلك وأباك على الإسلام فخشيتُ أن أقولُ كلمةً تُفرِّقُ بين الجمع وتَسفِك الدم ويُحمل عني غيرَ ذلك, فذكرتُ ما أعدَّ الله في الجنان). انتهى قال العيني في عمدة القاري: قَوْله (أحَق بِهِ) أَي: بِأَمْر الْخلَافَة. قَوْله(منه) أَي:من عبد الله ، قوله (من أبيه) أَي:وَمِن أَب عبد الله وَهُوَ عمر بن الْخطاب.انتهى وأما صُحبة معاوية فهو مِمّن غيّرَ وبدّل بعد رسول الله، وذو الخويصرة الخارجي صحابي، وكذلك عبدالله بن أبي مِمّن صحب النبي. وأما قول (خال المؤمنين) فقد رجّح الشيخ ابن عثيمين: أنه ليس خالا للمؤمنين، وقال لأن الأمومة هنا ليست أمومة نسب. وأما كتابته للوحي(إن ثبتت) فقد كتب الوحيّ اثنان غيره وارتدا عن الإسلام.

[@mohammedkhalied8940]

جزاك الله خيرا على هذا اللقاء الطيب وجعله في ميزان حسناتك . وأحيل الأخوة على كتاب في نفس الموضوع الذي تكلم فيه الشيخ الفاضل في الحلقات الماضية في توضيح مذهب السلف وهو كتاب القول التمام في اثبات التفويض مذهبا للسلف الكرام للشيخ الدكتور سيف بن علي العصري حفظه الله ، فقد حشد فيه حشداً كبيراً من النصوص للسلف والخلف حتى وصل المعاصرين في اثبات التفويض مذهبا للسلف ، وكما وذكر ابوابا نافعة في مفهوم الجسم والكيف وغيرها، مع التزامه الكامل حفظه الله بالأدب الجم مع الخصوم ، فهذا كتاب جدير بالقراءة.

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@nasehhassan7853]

اللهم احفظ هذا الشيخ سيدي الدكتور عبد الإله العرفج اللهم زد من أمثاله في أمة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

[@id8004]

صرنا ننتظر هذه اللقاءات على احر من الجمر. بارك الله فيك استاذنا الفاضل على تبيين الحق و نصرة علماء المسلمين

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@بنناصر-م7ه]

الأشعرية انتشرت بالقوة والسلطان والسيف، رحم الله السلف من الصحابة والتابعين لهم بإحسان

[@بنناصر-م7ه]

التفويض في معاني الصفات ليس من مذهب السلف

[@aness7468]

​@@بنناصر-م7ه​​@user-dm1ip7zl3q طريقة خنفشارية ، المقدمة عبارة عن تدليس ناعم مختلط بجهل مركب ، الأشاعرة اخذوا بالسند من الذين جاؤوا قبلهم و ابن تيمية اخترع من كيسه و بعدها انقطع الاسناد و العلم حتى ظهر ابن عبد الوهاب، نفس القصة ، شيخ الإسلام وحده لاشريك له الذي له الوصاية على الدين ، رحمه الله كان من العلماء رغم مخالفته إجماع الأمة في أكثر من ستين مسألة ، و هل تريدنا ان نؤمن بفناء النار و بقيام الحوادث في ذات الله و بقصة ان الله في شكر شاب امرد و غيرها من مستلزمات التشبيه و التجسيم ، هذه طريقة الكرامية و ليست طريقة أهل السنة والجماعة، اما الأشاعرة فهم موجودون قبل ابن تيمية و بعده بالسند المتصل إلى الآن الوقت الذي نعيش فيه و هم كبار علماء الإسلام في كل عصر ،

[@aness7468]

​@@بنناصر-م7هنعم الامام النووي و الغزالي و ابن حجر و العز بن عبد السلام كانوا قادة في الجيش ، و الوهابية الذين استحلوا الدماء و كفروا المسلمين و كفروا الخلافة العثمانية و تعاونوا مع الانجليز و فجروا قبور الصالحين ، نعم هذه هي طريقة السلف ، يفعل الوهابي بنفسه مالايفعل العدو بعدوه

[@zorozaza]

جزاكم الله خير وبارك فيكم وحفظكم وكثركم بمدده 💐 ونرجوا الله سبحانه وتعالى أن يرد الأمانات الى أهلها وأولها أمانة العلم والحكم في الأمة المحمدية ويسعدنا بهذا وحسبنا الله آمين 🤲🏼

[@Ahmed-Aljafari]

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم يا شيخنا ورحم شيخ الإسلام الإمام النووي

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@حسينمحمدالمحمود-ط8ج]

أسأل الله عزوجل أن يحبوك ويحفيك ويعيطك حتى يرضيك . اللهم أيد شيخنا الجليل عبد الإله العرفج بمدد من عندك وسند من جندك كما نافح عن شريعتك وعقيدة التوحيد. جزاكم الله خير الجزاء وأطال بعمرك مع ثوبي الصحة والعافية والتقوى، عسى ربي أن يجمعنا بك عن قريب. حفظكم الله وتولاكم سيدي

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@أبوبكرالقروي-ز9د]

جزاكم الله خير الجزاء ولا فض فوك سيدي الشيخ عبد الإله العرفج نسأل الله أن يجمعنا بكم في الدنيا وفي الآخرة

[@نسيمالضبيبي-ب9ق]

حفظكم الله شيخنا الحبيب على هذا البيان الكاف والنقل المستفيض بارك الله فيكم

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@mustajibrahman6674]

ماشاء الله تبارك الرحمن ، لله در الدكتور عبد الإلاه العرفج ! فقد كشف بإذن الله تعالى في هذه المحاورات الثلاثة البسيطة عقيدة الأئمة الكرام في الأسماء والصفات وتعاملهم بها فنفع وأجادمع غاية الأدب والعفة والأداء الرائع. وقد استفدت كثيرا والحمد لله رب العالمين وحصلت على خلاصة تامة نافعة ،بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا يا دكتورنا الغالى وحفظكم الله من كل سوء ومكروه وأطال الله بقائكم بالصحة والعافية التامة الكاملة الشاملة.

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@babty6108]

نأخذ بمن جاء في القرن الثامن ونترك اقوال السلف الصالح في القرون الثلاثة المفضلة ؟؟؟ ومن زكاهم الله ورسوله مالكم كيف تحكمون ؟

[@صفوان-و3ض]

@@babty6108 أنتم تركتم أقوال السلف الصالح . مش أنتوا قلتوا مذهب السلف هو التفويض ، ومذهب الخلف هو التأويل . وأظن هذا كلام النووي نفسه ، هو إلي قال مذهب السلف أسلم . أو عبارة نحو هذه

[@vgeee1]

​@@babty6108القرون المفضلة لايعرفون علم الكلام ولايعرفون عقيدة الاشاعرة

[@belkacemmohamed7641]

بارك الله فيكم لقد فككت عقدا فواصل السلسلة موفق ان شاء الله نفعنا الله بعلمك و زادك الله بسطة في العلم

[@عبدعبد-د7ذ7م]

هكذا من يأخذ العلم كابرا عن كابر. جزاكم الله خيرا ونفع بكم وجمع شمل الأمة على الحق بجاه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم

[@fatheymok]

الحمد لله عز وجل أخى الفاضل أشهد الله أني أحبكم في الله وأدعو لكم بالتوفيق والسداد و البركة وطول العمر ......

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@aness7468]

​@@صفوان-و3ض​​@user-dm1ip7zl3q طريقة خنفشارية ، المقدمة عبارة عن تدليس ناعم مختلط بجهل مركب ، الأشاعرة اخذوا بالسند من الذين جاؤوا قبلهم و ابن تيمية اخترع من كيسه و بعدها انقطع الاسناد و العلم حتى ظهر ابن عبد الوهاب، نفس القصة ، شيخ الإسلام وحده لاشريك له الذي له الوصاية على الدين ، رحمه الله كان من العلماء رغم مخالفته إجماع الأمة في أكثر من ستين مسألة ، و هل تريدنا ان نؤمن بفناء النار و بقيام الحوادث في ذات الله و بقصة ان الله في شكر شاب امرد و غيرها من مستلزمات التشبيه و التجسيم ، هذه طريقة الكرامية و ليست طريقة أهل السنة والجماعة، اما الأشاعرة فهم موجودون قبل ابن تيمية و بعده بالسند المتصل إلى الآن الوقت الذي نعيش فيه و هم كبار علماء الإسلام في كل عصر ،

[@belalsmart7138]

زادكم الله علما وفقها ...

[@omarhalhouli2524]

شيخنا الدكتور عبد الإله العرفج بارك الله فيك على هذه السلسلة الطيبة المباركة النافعة, كما عودتنا في كتبك ومحاضراتك خير الكلام ما قل ودل, فكلامك يدل على أدبك وموضعيتك في التعامل مع من يتبنى قولا أو منهجا يحاول من خلاله إثبات ما يدعيه, فيتفاجؤون بأن هناك رجلا صلبًا موضوعيًا في العلم لا يتكلم إلا بالأدلة والحجج والبراهين. . . . جزيتُ خيرًا ونفع الله بك العباد.

[@Mursal1445]

ما شاء الله بارك الله فيكم وسدد خطاكم كلام قصير وعلم غزير وننتظر الحلقات القادمة بأحر من الجمر ونتمنى لكم العافية والعمر المديد

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@aness7468]

​@@صفوان-و3ض​​@user-dm1ip7zl3q طريقة خنفشارية ، المقدمة عبارة عن تدليس ناعم مختلط بجهل مركب ، الأشاعرة اخذوا بالسند من الذين جاؤوا قبلهم و ابن تيمية اخترع من كيسه و بعدها انقطع الاسناد و العلم حتى ظهر ابن عبد الوهاب، نفس القصة ، شيخ الإسلام وحده لاشريك له الذي له الوصاية على الدين ، رحمه الله كان من العلماء رغم مخالفته إجماع الأمة في أكثر من ستين مسألة ، و هل تريدنا ان نؤمن بفناء النار و بقيام الحوادث في ذات الله و بقصة ان الله في شكر شاب امرد و غيرها من مستلزمات التشبيه و التجسيم ، هذه طريقة الكرامية و ليست طريقة أهل السنة والجماعة، اما الأشاعرة فهم موجودون قبل ابن تيمية و بعده بالسند المتصل إلى الآن الوقت الذي نعيش فيه و هم كبار علماء الإسلام في كل عصر ،

[@صفوان-و3ض]

@@aness7468 لا تظن أنني مقلد لابن تيمية تقليدا أعمى ، فأنا أختلف معه في مسائل كثيرة ، ومنها على سبيل المثال ، لا أوافقه في دفاعه عن معاوية ، وهو الذي أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة وحولها إ لى كسرويةوهرقلية ، وسن في الإسلام سنة سيئة ، وهو الذي سن النصب في هذه الأمة ، حتى صار علي بن أبي طالب يُسب على المنابر لمدة 60 عام ، إلى أن جاء عمر بن عبدالعزيز بن مروان الأموي وأوقف هذه السنة الخبيثة ، وإليك هذا المقال التوضيحي :

[@صفوان-و3ض]

@@aness7468 (معاوية بن أبي سفيان وإسقاطه للخلافة الراشدة) جاء في الحديث: [أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية] قال الألباني: حسن،ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة.والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة. قلت : الحديث لم يثبت وهو ضعيف، ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي،ولا حول ولا قوة إلا بالله .... 23عاما من جهاد المصطفى ومعه كل الصحابة وما قدموه من دماء وتضحيات في سبيل الله. ثم بضع وعشرون عاما من جهاد الخلفاء الراشدين ومعهم كل القبائل العربية وماحقّقوه من فتوحات. كل هذه الجهود استولى عليها معاوية وورّثها لابنه يزيد. وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية، فقُتل الحسين بن علي،سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار، واستُبيحت مدينة رسول الله، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه، واستُحِلَّ القتال في حرم الله الذي حرّمه يوم خلق السموات والأرض، وتم قصف الكعبة ،قال رسول الله يوم فتح مكة(إن هذا البلد حرمه الله يوم خلق السماوات والأرض فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة وإنه لم يحل القتال فيه لأحد قبلي ولم يحل لي إلا ساعة من نهار فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة) رواه مسلم . وبسبب مقتل الحسين،تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ،وتشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة. ومع مرور الزمان تطورت الشيعة بعد ذلك ودخل عليها عقائد خطيرة وكُفريات و ضلالات. قال ابن كثير في أحداث سنة 64هـ:وفيها اجتمع ملأ الشيعة على سليمان بن صرد بالكوفة، وتواعدوا النخيلة ليأخذوا بثأر الحسين بن علي بن أبي طالب، وما زالوا في ذلك مجدين،وعليه عازمين، من مقتل الحسين بكربلاء من يوم عاشوراء عشرة المحرم سنة إحدى وستين. وقد ندموا على ما كان منهم مِن بَعْثهم إليه، فلما أتاهم خذلوه وتخلوا عنه ولم ينصروه، فاجتمعوا في دار سليمان بن صرد وهو صحابي جليل.انتهى كلام ابن كثير كل هذه الجرائم تسبب فيها معاوية لأجل ابنه المدلَّل يزيد، ومن يزيد؟ قال الذهبي عن يزيد:وكان ناصبيا فظا غليظا جلفا يتناول المسكر ويفعل المنكر افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين واختتمها بواقعة الحرة فمقته الناس ولم يبارك في عمره وخرج عليه غير واحد بعد الحسين كأهل المدينة قاموا لله وكمرداس بن أدية الحنظلي البصري ونافع بن الأزرق وطواف بن معلى السدوسي وابن الزبير بمكة. انتهى ، سير أعلام النبلاء . كل هذه الكوارث المذكورة وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية،وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة . وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي(سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله). ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب. ومعاوية هو المتهم الأول بتسميم الحسن بن علي، وقيل المتهم يزيد،والله أعلم بالجاني وعند الله تجتمع الخصوم، وتسميم الحسن ثابت،فقد قرر الحافظ ابن حجر في كتابه تقريب التهذيب بأن الحسن مات مسموما، فقال رحمه الله:(الحسن بن علي ابن أبي طالب الهاشمي سبط رسول الله وريحانته وقد صحبه وحفظ عنه مات شهيدا بالسم سنة تسع وأربعين وهو ابن سبع وأربعين وقيل بل مات سنة خمسين وقيل بعدها). انتهى ومعاوية هو زعيم الفئة الباغية التي قتلت عمارا، وبعدما قُتل عمار لم يتب من ذلك،بل أخذ يُحرِّض الناس على شتم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، وكان الأولى بمعاوية أن يذب عن عرض سيدنا علي بن أبي طالب،بعدما تنازل له الحسن بن علي، وبعدما تمكن، عملاً بقول رسول الله(أذكركم الله في أهل بيتي) رواه مسلم، ولكنه عمل على نقيض ذلك، فقد روى مسلم عن عامر بن سعد بن أبي وقاص،عن أبيه قال له:أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال: ما يمنعك أن تسب أبا تراب؟ ) فأنكر سعد على معاوية وذكر له فضائل علي،وفي رواية أخرى( فقال سعد:أدخلتني دارك وأجلستني على سريرك،ثم وقعت في علي تَشتمُهُ؟ والله لأن يكون في إحدى خلاله الثلاث أحب إلي من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس، ...، لا أدخل عليك دارا بعد هذا اليوم، ثم نفض رداءه ثم خرج . وروى مسلم في صحيحه عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ،قَالَ : اسْتُعْمِلَ عَلَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ مِنْ آلِ مَرْوَانَ قَالَ : فَدَعَا سَهْلَ بْنَ سَعْدٍ ، فَأَمَرَهُ أَنْ يَشْتِمَ عَلِيًّا قَالَ : فَأَبَى سَهْلٌ ، فَقَالَ لَهُ : أَمَّا إِذْ أَبَيْتَ فَقُلْ : لَعَنَ اللَّهُ أَبَا التُّرَابِ فَقَالَ سَهْلٌ:مَا كَانَ لِعَلِيٍّ اسْمٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ أَبِي التُّرَابِ،وَإِنْ كَانَ لَيَفْرَحُ إِذَا دُعِيَ بِهَا ). وفي مسند أحمد:عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ ظَالِمٍ الْمَازِنِيِّ، قَالَ(لَمَّا خَرَجَ مُعَاوِيَةُ مِنَ الْكُوفَةِ،اسْتَعْمَلَ الْمُغِيرَةَ بْنَ شُعْبَةَ،قَالَ: فأَقَامَ خُطَبَاءَ يَقَعُونَ فِي عَلِيٍّ). بل وقام معاوية بتنقص الفاروق رضي الله عنه وابنه عبدالله فقد أخرج البخاري عن ابن عمر قال (دخلتُ على حفصة قلت: قد كان من أمر الناس ما ترين فلم يجعل لي من الأمر شيء فقالت: الحق فإنهم ينتظرونك وأخشى أن يكون احتباسك عنهم فُرقة, فلم تدعه حتى ذهب, فلما تفرق الناس خطب معاوية قال:من كان يريد أن يتكلم في هذا الأمر فَلْيُطْلِع لنا قَرنَهُ,فلنحن أحقُّ به منه ومِن أبيه). قال عبد الله: فَحَللتُ حبوتي وهممتُ أن أقولَ أحقُّ بهذا منك مَن قاتلك وأباك على الإسلام فخشيتُ أن أقولُ كلمةً تُفرِّقُ بين الجمع وتَسفِك الدم ويُحمل عني غيرَ ذلك, فذكرتُ ما أعدَّ الله في الجنان). انتهى قال العيني في عمدة القاري: قَوْله (أحَق بِهِ) أَي: بِأَمْر الْخلَافَة. قَوْله(منه) أَي:من عبد الله ، قوله (من أبيه) أَي:وَمِن أَب عبد الله وَهُوَ عمر بن الْخطاب.انتهى وأما صُحبة معاوية فهو مِمّن غيّرَ وبدّل بعد رسول الله، وذو الخويصرة الخارجي صحابي، وكذلك عبدالله بن أبي مِمّن صحب النبي. وأما قول (خال المؤمنين) فقد رجّح الشيخ ابن عثيمين: أنه ليس خالا للمؤمنين، وقال لأن الأمومة هنا ليست أمومة نسب. وأما كتابته للوحي(إن ثبتت) فقد كتب الوحيّ اثنان غيره وارتدا عن الإسلام.

[@aness7468]

@@صفوان-و3ض لاتحاول ان تدلس علي ، كلامك الأول يناقض كلامك الثاني و انا قد رددت عليك و انتهى

[@aliouthmane2390]

حفظكم الله شيخنا الفاضل وجزاكم الله خيرا وادامكم مصابيح الدجى ونجوم الهدى في هذا الزمان الغارق في الظلم الحالكة.

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@aliouthmane2390]

@@صفوان-و3ض كلام إنشائي بحت لا حظ له من الدليل. المذهب الأشعري انتشر لانه يمثل الحقيقة نشأ وقد كانت المعتزلة سيطرت على الأجواء العلمية والسياسية وناظروهم وفندوا ادلتهم متبعين لمنهج يجمع بين العقل والنقل ولا يزج ايا منهما في غير مجاله ولا يبخسه حقه. أما القول بالتماثل في الاسم لا يعني التماثل في المسمى فليس محل نزاع وهو ما نطلق عليه بالاشتراك اللفظي. أما تلك القاعدة التيمية التي تقول الكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . فنقول نعم لكن الكلام في المحكم ليس كالكلام في المتشابه. نحن نعتبر أن هذه الصفات أو الإضافات من المتشابه الذي لا يعلم معناه غير الله لكن ابن تيمية ومن شايعه يعتبرونها مصدر ا للعقيدة لا بد من اعتقاد معانيها الحسية التي يؤدي إثباتها إلى الحد والتجسيم والتحيز وبالتالي تشبيه المخلوق بالخالق وهذا مذهب الكرامية الذي تبناه ابن تيمية ونسبه إلى السلف وهو أمر غير صحيح بالمرة إنما ينسب فهمه للسلف ويؤول ويحرف نصوص السلف لتتفق مع رأيه. فواجهه علماء زمانه واوقفوه عنده وأعلن توبته ورجوعه وقد دونت هذه التوبة وليست كادعاأت السلفية على أئمة اهل السنة والجماعة فجاء السلفية المعاصرة وتبنت رأيه وساعدها النفط والإعلام وانتشر التكفير والتجسيم والتفجير

[@bakar6820]

.. جزاكم الله خير الجزاء شيخنا الفاضل. ابا حسان. .

[@raedjibreel5026]

نريد المزيد من هذه المقاطع يا شيخنا هذا الموضوع حساس وقل من يطرحه بهذا العمق والإيجاز . حزاكم الله خيراً

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@jaafariaj]

جزاكم الله خيرا فقد اوجزتم في هذا الباب ما يشرحه المتخصص في كتاب وأوضحتم بلا إسهاب ما يشفي صدور أولي الألباب نفع الله بعلمكم

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@HassanHassan-oo7ge]

جزاك الله خيرا يا مولانا

[@bakar6820]

.. الحمد لله. .. لا تزال المدرسة الاحسائية . تتميز بالعلم. و الأخلاق الرفيعة . .. هذا الفضل من الله. .

[@mahamadtaha8346]

جزاكم الله خيرا على هذا النشر شيخنا الفاضل

[@aboosama1979]

جزاكم الله خير الجزاء مولانا ونفع بكم العالمين مع تمام اللطف والعافية 🤍🤍

[@همّاممحمود-م2ف]

جزاك الله خير الجزاء شيخ عبد الإله، أحييك من بلادك ليبيا؛لقد شرحت وأوضحت،وفصلت وبيّنت بطريقة سلسلة واضحة،وبألفاظ كحبات اللؤلؤ،لا هراء ولانزر.

[@مجدالكبير-ل8خ]

أطال الله بعمرك ياشيخنا..صوت حق في فتنة دهماء

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@عبدالغانيحجيبي-و1ج]

​@@صفوان-و3ضمدرستكم اقصد ابن تيمية رحمه الله ومن معه يقولون ان له يد وله ساق وله جنب على وجه الحقيقة وانه ينسى كما يقول سعيدان اما مذهب اهل السنة والجماعة الاشاعرة والماترودية وفضلاء الحنابلة امرارها وتلاوتها وعدم اكرر وعدم الخوض فيها (اما انتم فتخوضون فيها بالتشبيه مع الخائضين ) او تأويلها على الوجه اللائق بالدات الالهية .

[@صفوان-و3ض]

@@عبدالغانيحجيبي-و1ج طيب لأن الله سبحانه خاطبنا بقرآن نفهمه ونعتقده (بلسان عربي مبين) ولا أنا ولا أنت ولا ابن تيمية ولا السعيدان شاف رب العالمين ، سبحانه ، إذاً ما عندنا إلا النصوص الشرعية نمشي عليها ونعقتد ما فيها

[@معلوماتك-خ8ظ]

رفع الله قدركم وزادكم علما وفضلا نعم الحق أحق أن يتبع جزاكم الله كل خير ❤❤على التوضيحات الجليه .

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@معلوماتك-خ8ظ]

@@صفوان-و3ض اعتقد هذه المسألة رد عليها كثيراً وما منهج الصفات سيدى هل الأفضل اتباع السلف الصالح و انها صفات لله وتفويض مرادها مع انا لها علم مراد لايعلمه إلا الله . والتأويل هذا له أسبا لما زاد المجسمه والمشبهه فى انحرافهم . ام السفطسه والجدال وانا اعلم معناها واجهل كيفيتها . اتق الله سيدى واتبع منهج السلف الصالح والأمه الإسلامية منهج أهل السنه والجماعه والامام ابن تيميه عالم جليل لكن مالمشكله فى مخالفته والحق واضح أمامك سيدى .

[@معلوماتك-خ8ظ]

@@صفوان-و3ض ارجو منك اتباع الحق وليس الأشخاص

[@سيدالشاعر-ت5ث]

نفعنا الله بكم وبعلومكم سيدنا الحبيب

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@qazwsx32004]

جزاك الله كل خير وزادك علما وعملا

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@kadryfatani1706]

بارك الله فيك ونفع بك الإسلام والمسلمين واسأل الله ان يجمع الأمة على الحق

[@thiamhouleye905]

جزاكم الله خيرا ياشخنا الفاضل

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات.. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@Amigo010]

جزاكم الله خيرا يا دكتورنا الفاضل ونفع بكم وبعلمكم

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@HusseinKarumna]

جزاكم الله خيرا ووفقكم الله وسدد خطاكم الله أكبر ولله الحمد

[@blueray2327]

بارك الله فيكم شيخنا الفاضل

[@mzere190]

بارك الله في شيخنا الفاضل ❤❤❤

[@slemanyasin9826]

السلفية المعاصرة داء هذا الزمن لولاكم لقتلونا بسمهم. جزيتم يا شيخنا قمقامَ المعرفة.

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات.. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@MabourLamour-dv7sc]

زادك الله علماً ياشيخ زدنا من هذالتوضيح برك الله فيك

[@mosabalahmad9753]

جزاكم الله خيرا ❤

[@fh3894]

بارك الله فيك يا شيخنا

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@TamirAnis]

بارك الله فيكم فضيلة الدكتور عبد الإله ونفع بكم وبعلمكم البلاد والعباد

[@أبوبكرالصديقالذهبي-ص9ط]

زادكم الله علما، ونفع الله بكم، وجعلكم من الهداة المهتدين، ونفعنا بكم وبعلمكم.

[@abdalazizalboeshi8744]

وفقك الله لما يحب ويرضى أستاذنا الحبيب

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@loewenherz9607]

بارك الله فيك على هذا الكلام العذب الزلال

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@oo-tb7cm]

الله يبارك فيكم أستاذ

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@سليمانمالي-و2ث]

اللهم صل على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم بارك الله فيكم ياشيخنا الفاضل

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@islaminitaliano714]

جزاكم الله خيرا سيدي

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات.. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@wm1927]

جزاك الله خيرا ايها المهذب الراقي وجزا أولئك المتطاولين الطعانين التبديعيين بما يستحقون وأذهب ريحهم

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@wm1927]

@@صفوان-و3ض وهل طعن ابن تيمية رحمه الله في دين ابي الحسن الاشعري رحمه الله وهل طعن ابن تيمية او غيره من العلماء المحترمين في عقيدة الامام الجهبذ النووي رحمه الله او ضللوه او كفروه كما يفعل الجهلة من الوهابية التكفيرية وادعياء السلفية والسلف الصالح منهم براء؟؟!! هؤلاء المتطاولون الطعانون الجهلة (جميعا) لا يعادلون عشر معشار النووي بل لا يساوون شسع نعل النووي رحمه الله

[@aboyaser5181]

جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل وبارك الله بكم

[@sea3704]

كلام جميل و مؤصل كالعادة. بارك الله فيكم.

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@sea3704]

@@صفوان-و3ض كلام عاطفي، يثبت مدى جهلك بعقائد ابن تيمية ....!! 👈 قلت: لله نفس هي صفته، و للإنسان نفس ... 🔥 ابن تيمية لا يثبت النفس صفة لله !! فهل هو معطل ؟ 👈 قلت نثبت لله ما اثبته لنفسه ... كلام جميل . يسألك الخلف من السادة الأشاعرة قائلين: 🔥قد اثبت الله لنفسه السمع و البصر ، فقال: و هو السميع البصير. فهو سميع بصير كما اخبر، و هذا وصف له. - فهل قال ربك، أو رسوله، أو واحد من الصحابة ، عبارة مما يلي: لله يد، إن لله يدا، اعلموا بان لربكم يدا .... حيث: - سيقت العبارة بغرض الإخبار عن الله بان له يدا. - حيث اليد مسندة لله مخبر بها عنه. الجواب: لا . ☘️ بل جاءت اليد مضافة لاسم الجلالة دوما، في عبارات ليس غرضها الإخبار عن الله بأن له يدا. 🤗 فإن قلت: لله يد ، فانت مبتدع، قائل بشيء لم يقله الله و لا رسوله و لا الصحابة !! 🔥 قد تقول تقول: قد جاءت عبارة ( يد الله) في نصوص كثير. فلله يد، و إلا ما نسبها لنفسه ! ☘️و سنقول لك: قد جاءت ( يدي الساعة) ، ( يدي عذاب اليم )، ( يديه (الكتاب)) .. و لا يد حقيقية لكل منها، بل هو المجاز !! ☘️ بل جاء في الحديث الصحيح عن آية الكرسي: ( إن لها لسانا و شفتين تقدس بهما العرش عند ساق العرش) - فاللسان و الشفتان ليستا مضافتين للآية، بل مخبر بهما عنها، و هما مسندان لها مباشرة .... فما قال احد بأن للآية لسانا و شفتين على الحقيقة !! ☘️ بل جاء في الحديث ااصحيح: إن الله هو الدهر. جملة إخبارية كاملة الأركان. فهل ستقول: إن الله هو الدهر؟ حيث تكون قد اقتطعت العبارة عن سياقها، و لم تغير في إسنادها !! - ستقول: لا 🤗 نقول لك: فكيف ترضى باقتطاع لفظة اليد، او الوجه، او العين ..... عن سياقها ؟ - ثم لم ترض بذلك، حتى غيرت في إسنادها !! فقد وردت دوما مضافة لاسم الجلالة لا مسندة إليه !! - ثم ، لم ترض حتى سميتها صفة لله بلا دليل من نص او عقل !! وهل اليد في الشاهد صفات ؟ كلا، بل جوارح و ابعاض !! - ثم لم ترض بذلك، حتى اوجبت على الناس قول: لله يد + هي صفته بلا دليل !! - ثم لم ترضوا بذلك، حتى جعلتموها صفة عين ( اي بعض الله، اي تجسيم ) 👆 ظلمات بعضها فوق بعض !! 👈👈 و لقد جاء ابن تيمية ببدع كلامية، تخالف السلف و الحنابلة و الاشاعرة: مثل القدم النوعي + حلول الحوادث بذات الله + كون كلام الله محدث في ذاته + كون الله على صورة بشر ، مصمت غير اجوف، له ابعاض و اجزاء .... الخ. 👆👆 فهذه كلها شذوذات لابن تيمية و للسلفية النجدية ... وهناك المزيد !!! 🔥🔥🔥 ابن تيمية ضل و اضل !!

[@صفوان-و3ض]

@@sea3704 كلامك في صفة اليد ، كله مردود بقوله تعالى {وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ} قال ابن جرير رحمه الله في نهاية تفسيره لهذه الآية ،و بعدما ذكر الأحاديث الواردة عن رسول الله في إثبات صفة اليد لله سبحانه : وقال بعض أهل العربية من أهل البصرة (وَالأرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) يقول في قدرته نحو قوله {وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ} أي وما كانت لكم عليه قدرة وليس الملك لليمين دون سائر الجسد, قال: وقوله {قَبْضَتُهُ} نحو قولك للرجل: هذا في يدك وفي قبضتك. والأخبار التي ذكرناها عن رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم وعن أصحابه وغيرهم, تشهد على بطول هذا القول. انتهى كلام ابن جرير عن عبد الله بن عمر, أنه رأى رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم , على المنبر يخطب الناس, فمر بهذه الآية: ( وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) فقال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: " يَأْخُذُ السَّمَاوَاتِ وَالأرَضَينَ السَّبْعَ فَيَجْعَلُهَا في كَفِّهِ, ثُمَّ يَقُولُ بِهِما كمَا يَقُولُ الغُلامُ بالكُرَةِ: أنا اللهُ الوَاحِدُ, أنا اللهُ العَزِيزُ" حتى لقد رأينا المنبر وإنه ليكاد أن يسقط به. رواه أبوداود وهو حديث صحيح وفي لفظ ابن ماجه (يأخذُ الجبَّارُ سماواتِهِ ، وأرضيهِ بيدِهِ ، وقبضَ يدَهُ فجعلَ يقبضُها ، ويبسطُها ، ثمَّ يقولُ : أنا الجبَّارُ ، أنا الملِكُ ، أينَ الجبَّارونَ ؟ أينَ المتَكَبِّرونَ ؟ قالَ : ويتمايلُ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ ، عن يمينِهِ ، وعن شمالِهِ ، حتَّى نظرتُ إلى المنبرِ يتحرَّكُ مِن أسفلِ شيءٍ منهُ ، حتَّى إنِّي لأقولُ : أساقطٌ هوَ برسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ) . أخرجه البخاري (7412)، ومسلم (2788)، وأبو داود (4732) مختصراً بنحوه، وابن ماجه (4275) واللفظ له .

[@sea3704]

@@صفوان-و3ض 👈 مازالت اليد و القبضة مثل الوجه و العين. .. مجرد إضافات لاسم الجلالة !! - فهل جاء نص بمثل: لله قبضة؟ - و هل جاء نص بأنها صفة لله؟ - و هل جاء نص بانها صفة عين؟ - وهل أوجب الله أو رسوله قول واحدة من العبارات السابقة؟ كلا و الف كلا !! 👈 لقد فسر ابن جرير (( في قبضته))، بقوله بأن تاول الكلام المركب، دون الخوض في القبضة . قهل انتبهت لما تقلته؟ 🔥 إجابتك ضعيفة !!

[@user-ez9ff2iu7j]

ما شاء الله، لا فض فوك، وزادك الله توفيقا وعلما

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@jummaalallo7083]

جزاكم الله خيرا على هذا التوضيح والتدقيق

[@aram744]

بارك الله فيكم

[@m-z5320]

ليبارك الله بك.

[@زيدوعمرو-ث3غ]

إن على الحق نورا باركك المولى ورعاك شيخنا

[@abdelazizdiali9145]

بارك الله فيكم وفي علمكم وزادكم علما و ادبا ووقارا

[@babty6108]

حفظك الله شيخنا الفاضل وزادك علما وفهما وصبرا

[@soltanasahra8373]

بارك الله فيك شيخنا ❤

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@ibrahimsakka6796]

نرجو أن يتم نشر الفيديو و التعليق و الاعجاب

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@zorozaza]

@@صفوان-و3ض كمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ۚ ( صدق الله العظيم ) قرن الشطان بنجدنااااا والله أكبر كبيراً 💪🏼💪🏼

[@خيّال-ع4ت]

زادكم الله علما وفضلا وجزاكم الله خيرا

[@اممحمد-ث6ب2ز]

اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اللهم آغفر للشيخ العلامة السيوطى والأمام العلامة الجوينى جزاك الله خير يا شيخ

[@لاشيمستحيل-ه2ط]

جزاكم الله خيرا مهم جدا نقل مثل هذه النقولات عن هؤلاء الأئمة؛ لأن كثيرا من طلبة العلم خصوصا في صفوف السلفيين لا يعلمون ذلك. والله المستعان

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@aness7468]

​@@صفوان-و3ض طريقة خنفشارية ، المقدمة عبارة عن تدليس ناعم مختلط بجهل مركب ، الأشاعرة اخذوا بالسند من الذين جاؤوا قبلهم و ابن تيمية اخترع من كيسه و بعدها انقطع الاسناد و العلم حتى ظهر ابن عبد الوهاب، نفس القصة ، شيخ الإسلام وحده لاشريك له الذي له الوصاية على الدين ، رحمه الله كان من العلماء رغم مخالفته إجماع الأمة في أكثر من ستين مسألة ، و هل تريدنا ان نؤمن بفناء النار و بقيام الحوادث في ذات الله و بقصة ان الله في شكر شاب امرد و غيرها من مستلزمات التشبيه و التجسيم ، هذه طريقة الكرامية و ليست طريقة أهل السنة والجماعة، اما الأشاعرة فهم موجودون قبل ابن تيمية و بعده بالسند المتصل إلى الآن الوقت الذي نعيش فيه و هم كبار علماء الإسلام في كل عصر ،

[@mubarakmalik5329]

جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل وزادكم علمًا وفقهًا وثباتًا على الحق ونحن معكم فيما ترونه صوابًا ينفع المسلمين بعيدًا عن المخالفين من المجسمة والمشبه من السلفية الوهابية المعاصرة.

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@ghaithaljayousi1108]

ما شاء الله ، تبارك الله ، وصلى الله على محمد وآله وسلم ورضي عن صحابته والتابعين الى يوم الدين.

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@gurungajikampung3691]

بارك الله فيكم سيدي... ننتظر اللقاء القادم

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@gurungajikampung3691]

@@صفوان-و3ض الحمد لله أنك اعترفت على أن الأشاعرة على العلم.... إذا كان على العلم ليس على صواب ، فما الذي على صواب إذن، جهال يعني ؟؟؟ لقد اتهمت العلماء عبر القرون ليسوا محققين مدققين مقلدين دون النظر و التفتيش ؟؟؟

[@abdoalzo2922]

شكر الله لك شيخنا الجليل - نحن متشوقون للحلقة التالية

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@abdoalzo2922]

@@صفوان-و3ض أخي الكريم: حينما تقرأ للأثريين أصحاب أحمد بن حنبل ترى أن الحق معهم وأن مذهبهم أسلم وحينما تقرأ للأشاعرة تجد أن الحق معهم وأن الأثريين تقولوا على الأشاعرة ما لم يقولوه. والذي يرتاح اليه قلبي أن الطائفتين (الأشاعرة والحنابلة) كلتاهما من أهل السنة وأن الخلاف البسيط بينهما لا يخرج أي منهما من دائرة أهل السنة. والله أعلم

[@mohammedmonawwer2288]

الله يجزيك خيرا

[@ahmednegm9502]

فتح الله عليكم يا شيخنا ، و بارك فيكم

[@medcher5168]

بارك الله فيك شيخنا الجليل ، علم وأدب وفهم بفضل علمكم نبصر طريق الهدى والعلم الصحيح إن شاء الله بعد أن تطاول هؤلاء الدهماء والزنادقة عن أئمة وعلماء الأمة الإسلامية وهذا هو نهج التلفية ، إتلاف المعالم الواضحة في هذا الدين والطعن في الائمة الأعلام لتقويض الدين .

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات . وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@medcher5168]

@@صفوان-و3ض الاشاعرة كما تقول فطاخل في العلم وهل غابت عن علمهم هذه الجزئيات !!!!؟؟؟ وحتى وإن اخطأوا ، فهل يجوز تكفير عالم اجتهد وأخطأ مثل النووي من طرف طالب علم !!!؟؟؟؟ إذن أنا أعيدها وأكرررها أن المنهج التلفية المعاصرة منهج فتن .

[@عبدالستارالجيلاني]

وفقك الله مولانا لكل مكرمة

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@abolabib]

حفظك الله ورعاك يا سيدنا

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@omaraccount6306]

حفظكم الله ونفع بكم ورضي عنكم يا شيخنا

[@الغازيأرطغرل-ن2ب]

أحبكم غي الله سماحة الشيخ المأدب المحقق ابنكم بلال عمر علي المباركي الجزائري الأشعري المالكي

[@Bildung-Sunna]

جزاكم الله كل خير

[@oways]

الرسوخ في العلم شرط من شروط الكلام والجدل في أصول الدين. سدد الله خطاكم

[@МагомедАхмедхабибов]

وفقكم الله وجزاكم خيرا 😊

[@hmzaahmed465]

جزاك الله خيرا

[@tahahamuda8636]

اللهم صل وسلم على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

[@Science_medical_azkar]

جزاكم الله خيرا و نفع الله بكم

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@Science_medical_azkar]

@@صفوان-و3ض حاول أن تقرأ جيدا يا أخي و دعك من الأشخاص و الفرق، اقرأ بتجرد و ادعو الله دائما أن يوفقك لاتباع الحق. كلامك فيه تشويش و مغالطات. و ابن تيمية عفا الله عنه له أخطاء و هو بشر غير معصوم لا ينزل عليه الوحي. و الله يغفر له لحسن قصده و نواياه. لكنه لا يقلد في أخطائه و أصحابه الحنابلة لم يشرحوا له متنا واحدا من متونه كما أن الحنابلة الذين أتوا بعده على طريقة الأشاعرة في التفويض. يبدو أنك لم تسمع مقطع الشيخ عبد الإله جيدا. وفقنا الله وإياكم

[@صفوان-و3ض]

@@Science_medical_azkar أشكرك على نصيحتك ، والمقصود هو معرفة القول الصحيح . وأنت إذا عرفت نظرية (عجينة الخبز) ستفهم كلامي ، وخلاصتها : إمامك عالم كبير ، ، لكنه كان في يوم من الأيام شابا صغيرا وليس عنده علم كثير ، وكان مثل عجينة الخبز ، فعجنها استاذه على مايريد . واعلم أن أهل كل مذهب يختار اختيارات عقدية ومنهجية ويربّي عليها التلاميذ منذ نعومة أظفارهم ، وإذا كان في بعض هذه الاختيارات معارضة لبعض النصوص ، فإنهم يلقنون الناشئين هذه الاختيارات قبل أن يعرف النصوص الشرعية أصلا ، فيعتقدها التلميذ وتترسخ في ذهنه ، ثم يطرحون له مؤلفا بعد ذلك موضوعه (مشكل الحديث ) أو (مشكل الآثار) ، فيؤولون الحديث تأويلا يوافق اختياراهم ومذهبهم . فالطالب يترسخ في ذهنه أولاً ، اختيار مذهبه ، و يعتقد في نفسه جازما أن هذا الاختيار هو الموافق لنصوص الكتاب والسنة ، ثم بعد ذلك يرى أي نص يخالف اختيار مذهبه ، فيظنه نصا شاذا أو متشابها ، أو ليس عليه العمل . وهذا الأمر ظهر لي بعد دراسة المذاهب الإسلامية واختياراتها ، وأسباب الخلاف بينها . ولا يغرنك كون هذا العالم متبحرا في العلم ، وقد أمضى في العلم ما يزيد على نصف قرن ، لأنه تلقن مذهبه عندما كان شابا صغيرا لينا كعجينة الخبز ، وتم تشكيل هذه العجينة على حسب ما يراه أساتذته ومشايخه .

[@الدرويشالقسامي]

جزاكم الله ورسوله الخيرات والمسرات كلها بحق سيدنا محمد وال سيدنا محمد

[@عبداللهالبيات-ت2ي]

ما شاء الله تبارك الله محاضرة قيمة تستند الى قول السلف - كان من الضروري التوضيح والبيان وعدم ترك الساحة للمجسمة لفرض آرائهم على أمة الاسلام

[@علماءودعاةالعراق]

رضي الله عنكم فضيلة شيخنا المفضال

[@عمرالجاسم-ز5ث]

وشاد على التحقيق صرح علومه = فما اسطاع أعداء النبوغ له هضما ومن شد بالتفويض لله أزره = ومد شباك الجد صاد بها النجما وذي خطة التدريس توطئة لأن = نراه وقسطاس الحقوق به يحمى ❤

[@al_worshiper6086]

كل الشكر على هذا التوضيح يا شيخ

[@سماحةالاسلام-ظ9و]

شتان بين من يأصل العلم تأصيلا و من يرمي الكلام الباطل و يحشوه بقال الله قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ليتبين للعوام انهم على حق حفظكم الله شيخنا و اعانكم على دك حصون الوهابية

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@سماحةالاسلام-ظ9و]

@@صفوان-و3ض تريدنا ان نختذل كل هذه العلوم التي ذكرتها و كل جمرة العلماء في شيخكم ابن تيمية اين العدل في كلامك اتق الله ابن تيمية ليس بنبي يوحى اليه اما في العقيدة فهو اقرب لاكرانية المشبه و الله يقول عن نفسه ليس كمثله شيئ بل انا ادعوك ان تفكر و تعمل النظر في هذه الفرقة و تعود لجادة الصواب كل مشائخنا يأخذون من الكتاب و السنة و يخرجون عنهما و ما تقوله هو كذب و افتراء روجه من سبقكم في مذهبكم لضعف علمهم و حجتهم فقاموا بتشويه علماء الاشعرية و الله يهدي الجميع

[@صفوان-و3ض]

@@سماحةالاسلام-ظ9و أنت إذا عرفت نظرية (عجينة الخبز) ستفهم كلامي ، وخلاصتها : إمامك عالم كبير ، ، لكنه كان في يوم من الأيام شابا صغيرا وليس عنده علم كثير ، وكان مثل عجينة الخبز ، فعجنها استاذه على مايريد . وعلم أن أهل كل مذهب يختار اختيارات عقدية ومنهجية ويربّي عليها التلاميذ منذ نعومة أظفارهم ، وإذا كان في بعض هذه الاختيارات معارضة لبعض النصوص ، فإنهم يلقنون الناشئين هذه الاختيارات قبل أن يعرف النصوص الشرعية أصلا ، فيعتقدها التلميذ وتترسخ في ذهنه ، ثم يطرحون له مؤلفا بعد ذلك موضوعه (مشكل الحديث ) أو (مشكل الآثار) ، فيؤولون الحديث تأويلا يوافق اختياراهم ومذهبهم . فالطالب يترسخ في ذهنه أولاً ، اختيار مذهبه ، و يعتقد في نفسه جازما أن هذا الاختيار هو الموافق لنصوص الكتاب والسنة ، ثم بعد ذلك يرى أي نص يخالف اختيار مذهبه ، فيظنه نصا شاذا أو متشابها ، أو ليس عليه العمل . وهذا الأمر ظهر لي بعد دراسة المذاهب الإسلامية واختياراتها ، وأسباب الخلاف بينها . ولا يغرنك كون هذا العالم متبحرا في العلم ، وقد أمضى في العلم ما يزيد على نصف قرن ، لأنه تلقن مذهبه عندما كان شابا صغيرا لينا كعجينة الخبز ، وتم تشكيل هذه العجينة على حسب ما يراه أساتذته ومشايخه . لكن ابن تيمية بعدما كبر ونضج ، قارن بين المذاهب وترك التعصب لمذهبه ، وأخذ يرجح القول الصحيح ، خلافا لعلماء المذاهب الذين يتعصبون لمذاهبهم كما تتعصب الجماهير الكروية لأنديتهم الرياضية

[@صفوان-و3ض]

@@سماحةالاسلام-ظ9و لا تظن أنني مقلد لابن تيمية تقليدا أعمى ، فأنا أختلف معه في مسائل كثيرة ، ومنها على سبيل المثال ، لا أوافقه في دفاعه عن معاوية ، وهو الذي أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة وحولها إ لى كسرويةوهرقلية ، وسن في الإسلام سنة سيئة ، وهو الذي سن النصب في هذه الأمة ، حتى صار علي بن أبي طالب يُسب على المنابر لمدة 60 عام ، إلى أن جاء عمر بن عبدالعزيز بن مروان الأموي وأوقف هذه السنة الخبيثة ، وإليك هذا المقال التوضيحي :

[@صفوان-و3ض]

@@سماحةالاسلام-ظ9و (معاوية بن أبي سفيان وإسقاطه للخلافة الراشدة) جاء في الحديث: [أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية] قال الألباني: حسن،ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة.والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة. قلت : الحديث لم يثبت وهو ضعيف، ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي،ولا حول ولا قوة إلا بالله .... 23عاما من جهاد المصطفى ومعه كل الصحابة وما قدموه من دماء وتضحيات في سبيل الله. ثم بضع وعشرون عاما من جهاد الخلفاء الراشدين ومعهم كل القبائل العربية وماحقّقوه من فتوحات. كل هذه الجهود استولى عليها معاوية وورّثها لابنه يزيد. وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية، فقُتل الحسين بن علي،سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار، واستُبيحت مدينة رسول الله، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه، واستُحِلَّ القتال في حرم الله الذي حرّمه يوم خلق السموات والأرض، وتم قصف الكعبة ،قال رسول الله يوم فتح مكة(إن هذا البلد حرمه الله يوم خلق السماوات والأرض فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة وإنه لم يحل القتال فيه لأحد قبلي ولم يحل لي إلا ساعة من نهار فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة) رواه مسلم . وبسبب مقتل الحسين،تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ،وتشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة. ومع مرور الزمان تطورت الشيعة بعد ذلك ودخل عليها عقائد خطيرة وكُفريات و ضلالات. قال ابن كثير في أحداث سنة 64هـ:وفيها اجتمع ملأ الشيعة على سليمان بن صرد بالكوفة، وتواعدوا النخيلة ليأخذوا بثأر الحسين بن علي بن أبي طالب، وما زالوا في ذلك مجدين،وعليه عازمين، من مقتل الحسين بكربلاء من يوم عاشوراء عشرة المحرم سنة إحدى وستين. وقد ندموا على ما كان منهم مِن بَعْثهم إليه، فلما أتاهم خذلوه وتخلوا عنه ولم ينصروه، فاجتمعوا في دار سليمان بن صرد وهو صحابي جليل.انتهى كلام ابن كثير كل هذه الجرائم تسبب فيها معاوية لأجل ابنه المدلَّل يزيد، ومن يزيد؟ قال الذهبي عن يزيد:وكان ناصبيا فظا غليظا جلفا يتناول المسكر ويفعل المنكر افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين واختتمها بواقعة الحرة فمقته الناس ولم يبارك في عمره وخرج عليه غير واحد بعد الحسين كأهل المدينة قاموا لله وكمرداس بن أدية الحنظلي البصري ونافع بن الأزرق وطواف بن معلى السدوسي وابن الزبير بمكة. انتهى ، سير أعلام النبلاء . كل هذه الكوارث المذكورة وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية،وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة . وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي(سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله). ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب. ومعاوية هو المتهم الأول بتسميم الحسن بن علي، وقيل المتهم يزيد،والله أعلم بالجاني وعند الله تجتمع الخصوم، وتسميم الحسن ثابت،فقد قرر الحافظ ابن حجر في كتابه تقريب التهذيب بأن الحسن مات مسموما، فقال رحمه الله:(الحسن بن علي ابن أبي طالب الهاشمي سبط رسول الله وريحانته وقد صحبه وحفظ عنه مات شهيدا بالسم سنة تسع وأربعين وهو ابن سبع وأربعين وقيل بل مات سنة خمسين وقيل بعدها). انتهى ومعاوية هو زعيم الفئة الباغية التي قتلت عمارا، وبعدما قُتل عمار لم يتب من ذلك،بل أخذ يُحرِّض الناس على شتم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، وكان الأولى بمعاوية أن يذب عن عرض سيدنا علي بن أبي طالب،بعدما تنازل له الحسن بن علي، وبعدما تمكن، عملاً بقول رسول الله(أذكركم الله في أهل بيتي) رواه مسلم، ولكنه عمل على نقيض ذلك، فقد روى مسلم عن عامر بن سعد بن أبي وقاص،عن أبيه قال له:أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال: ما يمنعك أن تسب أبا تراب؟ ) فأنكر سعد على معاوية وذكر له فضائل علي،وفي رواية أخرى( فقال سعد:أدخلتني دارك وأجلستني على سريرك،ثم وقعت في علي تَشتمُهُ؟ والله لأن يكون في إحدى خلاله الثلاث أحب إلي من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس، ...، لا أدخل عليك دارا بعد هذا اليوم، ثم نفض رداءه ثم خرج . وروى مسلم في صحيحه عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ،قَالَ : اسْتُعْمِلَ عَلَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ مِنْ آلِ مَرْوَانَ قَالَ : فَدَعَا سَهْلَ بْنَ سَعْدٍ ، فَأَمَرَهُ أَنْ يَشْتِمَ عَلِيًّا قَالَ : فَأَبَى سَهْلٌ ، فَقَالَ لَهُ : أَمَّا إِذْ أَبَيْتَ فَقُلْ : لَعَنَ اللَّهُ أَبَا التُّرَابِ فَقَالَ سَهْلٌ:مَا كَانَ لِعَلِيٍّ اسْمٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ أَبِي التُّرَابِ،وَإِنْ كَانَ لَيَفْرَحُ إِذَا دُعِيَ بِهَا ). وفي مسند أحمد:عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ ظَالِمٍ الْمَازِنِيِّ، قَالَ(لَمَّا خَرَجَ مُعَاوِيَةُ مِنَ الْكُوفَةِ،اسْتَعْمَلَ الْمُغِيرَةَ بْنَ شُعْبَةَ،قَالَ: فأَقَامَ خُطَبَاءَ يَقَعُونَ فِي عَلِيٍّ). بل وقام معاوية بتنقص الفاروق رضي الله عنه وابنه عبدالله فقد أخرج البخاري عن ابن عمر قال (دخلتُ على حفصة قلت: قد كان من أمر الناس ما ترين فلم يجعل لي من الأمر شيء فقالت: الحق فإنهم ينتظرونك وأخشى أن يكون احتباسك عنهم فُرقة, فلم تدعه حتى ذهب, فلما تفرق الناس خطب معاوية قال:من كان يريد أن يتكلم في هذا الأمر فَلْيُطْلِع لنا قَرنَهُ,فلنحن أحقُّ به منه ومِن أبيه). قال عبد الله: فَحَللتُ حبوتي وهممتُ أن أقولَ أحقُّ بهذا منك مَن قاتلك وأباك على الإسلام فخشيتُ أن أقولُ كلمةً تُفرِّقُ بين الجمع وتَسفِك الدم ويُحمل عني غيرَ ذلك, فذكرتُ ما أعدَّ الله في الجنان). انتهى قال العيني في عمدة القاري: قَوْله (أحَق بِهِ) أَي: بِأَمْر الْخلَافَة. قَوْله(منه) أَي:من عبد الله ، قوله (من أبيه) أَي:وَمِن أَب عبد الله وَهُوَ عمر بن الْخطاب.انتهى وأما صُحبة معاوية فهو مِمّن غيّرَ وبدّل بعد رسول الله، وذو الخويصرة الخارجي صحابي، وكذلك عبدالله بن أبي مِمّن صحب النبي. وأما قول (خال المؤمنين) فقد رجّح الشيخ ابن عثيمين: أنه ليس خالا للمؤمنين، وقال لأن الأمومة هنا ليست أمومة نسب. وأما كتابته للوحي(إن ثبتت) فقد كتب الوحيّ اثنان غيره وارتدا عن الإسلام.

[@user-MKMK999]

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد صلاة تفرج بها الهم وتزيل بها الغم وتسدد بها الدين وتحقق بها الآمال"

[@ziadqsrawi4801]

أهديك قبلة على رأسك وجبينك - فضيلة الشيخ الدكتور عبد الإله - فضلا عن تقبيل يديك . " هكذا أمرنا أن نفعل بعلمائنا "

[@AsaialAssial-pv8jv]

وفقك الله الرضى والقبول

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات.. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@nasramer244]

قال في رسالة "السنة" التي رواها عبدوس بن مالك العطار: (وليس في السنة قياس، ولا تضرب لها الأمثال، ولا تدرك بالعقول ولا الأهواء، إنما هي الاتباع وترك الهوى ... -إلى أن قال: ومثل أحاديث الرؤية كلها، وإن نبت عن الأسماع واستوحش منها المستمع فإنما عليه الإيمان بها، وأن لا يرد منها جزءاً واحداً، وغيرها من الأحاديث المأثورات عن الثقات ... ) ثم قال: (ولكن نؤمن به كما جاء على ظاهره، ولا نناظر فيه أحداً)

[@أبوعبده-س4ح5ت]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله بك وجزاك الله الخير

[@الشريفالشريف-د7خ]

بوركت شيخنا

[@صفوان-و3ض]

بسم الله الرحمن الرحيم (الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم) الأشاعرة فتنوا الناس بكثرة علومهم في علوم اللغة والآلة وأصول الفقه وشروحات الأحاديث والتفاسير ، والإجازات في الرواية والأسانيد ، وغيرها ، وكانوا فطاحل في العلم ، ولكن هذا لا يعني أنهم على صواب ، وإنما جاءت فترة من الزمن انتشرت فيه المدرسة الأشعرية في الأقطار الإسلامية ، وأنت تعرف أن اللاحق يأخذ عن السابق ، وكل جيل يأخذ ويقلد الجيل الذي قبله ، وهكذا انتشر المذهب الأشعري وكان له الرواج . إلى ان جاء العالم المحقق المدقق ، شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وهو رجل قد درس علم الكلام ، وهو مؤهل مِن كل النواحي العلمية ، وميّز الحق من الباطل . ، وصمد وثبت رحمه الله على عقيدته ، وسُجن مِن أجلها ومات وهو في السجن ، لأنه صاحب حق ، وليس صاحب منصب ، لأن كثيرا من العلماء تعلم العلم لأجل ينال الحظوة و المكانة عند العامة وعند السلطان ، ويحصل على عطايا السلطان ، فمثل هذا لا يريد أن يوجع رأسه بمخالفة المألوف ، فيقلد من سبقه ، وهكذا دواليك ، فيتعين في القضاء ويحصل على مكانة رسمية وجاه ، لأنه قاض يقضي بين الناس ، وينال المكانة عند السلطان ، لأنه عضده وساعده ، فيحصل على العطاء والهبات.. وأما الخلاف بيننا وبينهم في مسالة الصفات ، فأقول : ظاهر القرآن مقدمٌ على تحريفات الأشاعرة ، إلا ما اقتضت القرينة تأويله عن ظاهره ، لكون الظاهر غير مراد . لأن التماثل في الاسم ،لا يقتضي التماثل في المسمى . فأنت حي ، والله هو الحي القيوم ، ولكن هناك فرق بين حياة الخالق وحياة المخلوق ، وقد أثبت نبي الله عيسى صفة النفس لله عز وجل ، فقال (تعلم مافي نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب) وأنت تقر بذات الله عز وجل ، والإنسان له ذات ، وفرقٌ بين ذات الخالق و ذات المخلوق ، والكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات .. وقد اعترف الأشاعرة بأن مذهب التأويل هو مذهب الخلف إذاً هو منهج محدث . وختاما نقول : عليكم بمنهج شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الجملة ، لأنه يعمل بنصوص الكتاب والسنة , ويجمع بينها ولا يضرب بعضها ببعض . والله أعلم .

[@b11a]

لا نحتاج لكلام كثير، كن رجلا وناظرهم المجال مفتوح ولك وقتك ولهم وقتهم ، وتتفقون على عنوان المناظرة ومن يدير الحوار

[@فضلالفضل-ي7ي]

جزاكم الله خير شيخنا. ووالله أنك أحق أن يجتمع حولك طلاب العلم وليس هؤلاء المشككين والمنحطين علميا

[@nasramer244]

أبو أحمد محمد بن علي بن محمد الكرجي المعروف بالقصاب (360هـ) قال: (لا يوصف إلا بما وصف به نفسه أو وصفه به نبيه وكل صفة وصف بها نفسه أو وصفه بها نبيه فهي صفة حقيقية لا صفة مجاز، ولو كانت صفة مجاز لتحتم تأويلها، ولقيل: معنى البصر كذا، ومعنى السمع كذا، ولفُسّرت بغير السابق إلى الأفهام، فلما كان مذهب السلف إقرارها بلا تأويل علم أنها غير محمولة على المجاز، وإنما هي حق بين)

[@aichaazliten1110]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا